أشفق على حال مغردٍ
لاح به النياح وما عطل
ترمي به صيحات أهوجٍ وما
كان له من المصالح فيهما
لا التغريد ولا الأهوج.
~Saleh Najrani | صالح النجراني
السلوك = تحتمل الفعل المتكرر كسلوك الحيوان أي عادة الحيوان أو فعل الحيوان المتكرر الاعتيادي.
وتحتمل معنى الذهاب بمذهب أو اتخاذ طريق للمضي فيه أو على غرارها المسلك، سلك، يسلك سلوكًا، ومن الطرائف أن الكلمة العامية في اللهجة السعودية (سلَّك) بمعنى تغاضى ودعى الأمر يذهب دون عتاب ونقد أو اعتاض أو تمحيص أيضًا من عائلة سَلَكَ
~Saleh Najrani | صالح النجراني
في سنوات عمري المبكرة كنت أستغرب اسم "المتكبر" على الله لقصر نظري، وظني نفي سمو تلك الصفة على الله، أما الآن أراه منطقيًا لأسباب عدة، فالله يتكبر وهو الكبير الأعظم ويتنزه من جميع مخلوقاته الدونية بالنسبة له، ولا يصح التكبر في حالة البشر لأن صفة الكمال معدومة لديهم ويتنزهون ويتفاضلون وهم سواسية في السوء والعيوب؛ فالإله كامل يحق له التكبر والمخلوق ناقص لا يحق له ذلك.
ففي تلك المسائل يجب أن نستحضر أن هذه الكلمات نحن البشر بحمولاتنا الثقافية المتعددة من نضع معناها بحمولتنا الثقافية الفريدة المكتسبة الناتجة عن الاجتهاد البشري فتختلف وان ترادفت باختلاف اي عامل مهما كان ابتداءً من التربية والتجارب الشخصية والفطرة البشرية وانتهاءً بعوامل عدة أيضًا كثيرة كالموقع الجغرافي واللغة
ونضع في الحسبان أيضًا أن الله ليس كمثله شيء فتكبره مثالي لا يظلم و... إلخ
فعند التكلم عن الله الموجود قبل الوجود الذي نعيشه فإن الكلمات تكون مجردة من النهاج البشري بلوائحة الأخلاقية التي لا تصح إلا عليهم، فتحمل الكلمة معناها معرًى عن لغط الإنسان لأنه ببساطة ظاهرية غير باطنية كلمة الوصف هنا ليست لإنسان بل للرب الذي ليس كمثله شيء.
~Saleh Najrani | صالح النجراني
إنما الأعمال بخواتيمها؛ لأن التحول من التخاذل في البداية للاجتهاد في النهاية حسن المنقلب، والتحول من الاجتهاد في البداية للتخاذل في النهاية سوء المنقلب، كمن يسلم أو يترك الإسلام، فالأمر بلغة قد يفهمها عقل المبرمج آخر نسخة من الكود، أو بطريقة اشمل وأعم فإن الختام هو الأمر النهائي، فعندنا تقوم بعمل مشروع موقع مثلًا لزبون لديك تقوم بعدة إصدارات وفق متطلباته فحين تريه النسخة الأولية جميلة ثم تكمل عليها وتخربها عن طريق الخطأ لن يرضى عنك العميل أبدًا مهما كان مقدار جهدك السابق لأنه ينظر ويقدر على المنتج النهائي أو الإصدار النهائي أو الخاتمة، وكذلك الإسلام فلو كنت أكثر أهل الأرض طاعةً وعبادةً ثم كفرت وقابلت ربك كافرًا فإنك خالد مخلد في النار لأن خاتمتك ومنتوجك النهائي فسد وبطل.
وقس على ذلك أمورًا كثر في الحياة، ولربما قد تتخذ ذلك نموذجًا عقليًا للإنقلابات فتراها كثيرة جدًا أم أنك ببساطة تتغاظى عن ذلك وتعيش الحياة ببساطتها وترى تلك الإنقلابات حالات شاذة في الحياة، رغم إنتشارها كالذرات.
|
حفيف العجلات الخشبية في الوادي شاحب اللون حبيب الشيطان المارد والجني السارد والمفرغين من الروح خاليي المعالم والليل يتناثر في الو...
|
|
أشفق على حال مغردٍ لاح به النياح وما عطل ترمي به صيحات أهوجٍ وما كان له من المصالح فيهما لا التغريد ولا الأهوج. ~Saleh Najrani |...
|
|
إنما الأعمال بخواتيمها؛ لأن التحول من التخاذل في البداية للاجتهاد في النهاية حسن المنقلب، والتحول من الاجتهاد في البداية للتخاذل في النهاية ...
|
|
في سنوات عمري المبكرة كنت أستغرب اسم "المتكبر" على الله لقصر نظري، وظني نفي سمو تلك الصفة على الله، أما الآن أراه منطقيًا لأسباب ...
|
|
سكت الدماغ .. ومات الوريد وبردت الأنسجة .. وغارت الدماء وحل المصرع بغتةً .. للبرزخ مساق ~Saleh Najrani | صالح النجراني
|
|
يا عازفًا على لحن الموت اعزف لي على لحن الحرير واضرب لي لحن الحياة الحبيب وانسج النغمات وسلِّ مستمعًا سكيرِ في عشق المعزوف .. ك...
|
|
السلوك = تحتمل الفعل المتكرر كسلوك الحيوان أي عادة الحيوان أو فعل الحيوان المتكرر الاعتيادي. وتحتمل معنى الذهاب بمذهب أو اتخاذ طريق للمضي ...
|
جميع الحقوق محفوظه © المخزن السري | صالح النجراني
تصميم الورشه